خاص\ لطريق المحبة_ قالت الأخصائية الاجتماعية عروب جملة إن الحرب والنزوح المتواصل في قطاع غزة خلّفا آثارًا اجتماعية ونفسية عميقة داخل الأسر الفلسطينية، وأديا إلى تشتت عائلي خطير يتجاوز فقدان المكان، ليصل إلى فقدان الاستقرار النفسي والعاطفي.
وأكدت جملة في حديث خاص لـ طريق المحبة مع الزميلة الاء بني فضل أن كثيرًا من الأسر باتت مقسّمة قسرًا بين أماكن لجوء متعددة، أو فقدت أحد الوالدين، أو تعيش في بيئة مؤقتة تفتقد للأمان الأساسي، مشيرة إلى أن هذه الحالات تُنتج ضغطًا نفسيًا كبيرًا على الأطفال والنساء تحديدًا.
وأضافت”التفكك العائلي الناتج عن الحرب ليس فقط غياب الأب أو فقدان البيت… بل هو أيضًا تفكك الأدوار، وضياع الروابط، وتراكم الصدمات.”
لمزيد من التفاصيل تابع اللقاء

