Close Menu
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
الأخيرة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة

فيسبوك الانستغرام تيلقرام تيكتوك واتساب
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
استمع إلينا
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
فيسبوك واتساب الانستغرام تيكتوك تيلقرام
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»تكنولوجيا»كيف ستؤثر سياسة “ميتا” على المحتوى الفلسطيني؟
تكنولوجيا

كيف ستؤثر سياسة “ميتا” على المحتوى الفلسطيني؟

يناير 20, 20253 دقائق
TOPSHOT - A protester holds a Palestinian flag during a rally called by several French organisations in support of Palestinian people at Place de la Republique in Paris on May 7, 2024. In an echo of tense demonstrations rocking many top US universities, students of several cities have staged a number of protests, with some students furious over the Israel-Hamas war and ensuing humanitarian crisis in the besieged Palestinian territory of Gaza. (Photo by JULIEN DE ROSA / AFP) (Photo by JULIEN DE ROSA/AFP via Getty Images)
شاركها
فيسبوك واتساب تيلقرام تويتر البريد الإلكتروني Copy Link

واجه الفلسطينيون ومناصروهم حول العالم خلال السنوات الأخيرة حالات متكررة من حجب وقمع للمحتوى الفلسطيني الرقمي على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.

هذه الحالات، التي وثّقتها منظمات فلسطينية ودولية، تأتي تحت مبررات وصم المحتوى الفلسطيني بـ”الإرهاب” أو “التحريض”.

في عام 2021، وجهت مؤسسات حقوقية فلسطينية وعربية ودولية نداءً مشتركًا إلى شركة ميتا، مطالبة بوقف سياسات الرقابة الممنهجة ضد المحتوى الفلسطيني، وهو ما تكرّر في مارس/آذار الماضي، في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة.

وعلى الرغم من توصية مجلس إدارة محتوى “ميتا” بتحسين السياسات، لم تُنفذ الشركة تلك المطالب، كما أكد ناشطون.
منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تصاعدت ممارسات الرقابة على المحتوى الفلسطيني. وثقت منظمات حقوقية عدة، بينها تلك المختصة بالحقوق الرقمية، إزالة حسابات فلسطينية على نطاق واسع، وحظر بث مباشر لتغطيات صحافية، وتعليق حسابات صحافيين.

هذه الإجراءات وصفها مراقبون بأنها قمع غير مسبوق، وجاءت في وقت حرج للفلسطينيين في ظل تزايد الانتهاكات الإسرائيلية، وارتفاع وتيرة المجازر في قطاع غزة.
أثار إعلان الرئيس التنفيذي لشركة ميتا مارك زوكربيرغ، وقف نظام تدقيق الحقائق في الشركة تساؤلات واسعة بشأن تأثير القرار على المحتوى الفلسطيني.

الشركة التي تملك منصات مثل فيسبوك وإنستغرام وثريدز وواتساب، كانت قد تعرضت لانتقادات بسبب ممارساتها التي استهدفت المحتوى الفلسطيني، ما يجعل القرار الجديد محط أنظار الناشطين والمراقبين.
جلال أبو خاطر، مدير المناصرة في مركز “حملة”، وصف القرار بأنه “سيف ذو حدين”.

في حديثه لـ”العربي الجديد”، أوضح أن هناك جانبًا إيجابيًّا محتملًا، حيث قال: “إزالة مدققي الحقائق قد يحد من القمع الممنهج الذي تعرض له المحتوى الفلسطيني. القمع كان ناتجًا عن سياسات صنّفت كلمات ومصطلحات فلسطينية بطريقة أثرت على وصول المحتوى بشكل كبير، حتى لو كان صحافيًّا أو نقديًّا.

الآن قد يتوقف هذا التصنيف، ويصبح التبليغ عن المحتوى مسؤولية الجمهور، مما يعني تقليل الحجب”.

رغم هذا التفاؤل النسبي، حذر أبو خاطر من مخاطر القرار. وقال: “حرية التعبير التي أعلن عنها زوكربيرغ لا تشمل ما وصفه بدعم الإرهاب، ما قد يفتح المجال أمام استمرار قمع المحتوى الفلسطيني. كما أن تحرير الرقابة قد يتيح مساحة أكبر للتحريض ضد الفلسطينيين، كما رأينا في منصة إكس، حيث أدى هذا التحريض إلى أعمال عنف موثقة من قبل المستوطنين في الضفة الغربية”.
وأشار أبو خاطر إلى تغييرات في مجلس إدارة “ميتا”، مشيرًا إلى وجود شخصيات محسوبة على الحزب الجمهوري وقريبة من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. وعلق قائلاً: “هذه الشخصيات قد تكون أقل تعاطفًا مع المحتوى الفلسطيني، ما يزيد من المخاوف بشأن مستقبل سياسات الشركة”.

كما تحدث أبو خاطر عن الدور الذي تلعبه منظمات إسرائيلية في نشر بروباغندا ضد الفلسطينيين. وأوضح: “هذه المنظمات تعمل بشكل منظم وتمتلك موارد مالية كبيرة ومتطوعين، ما يسمح لها بإعداد تقارير وتقديم بلاغات مكثفة ضد المحتوى الفلسطيني.

في ظل النظام الجديد، قد نشهد موجة جديدة من قمع هذا المحتوى، ليس من قبل الشركة، بل عبر حملات التبليغ المنسقة”.

وعن الحلول الممكنة، قال أبو خاطر: “من الجيد أن يصبح التبليغ بيد الجمهور، لكن هذا يثير مخاوف من استغلال المنظمات الكبرى ذات الأجندة السياسية لهذه الأداة.

قد نشهد استخدام هذه الأداة لنشر الأخبار الكاذبة وتشويه صورة الفلسطينيين بدلًا من تعزيز حرية التعبير”.
في ظل التغييرات الجديدة في سياسات “ميتا”، يبقى السؤال مفتوحًا حول مستقبل المحتوى الفلسطيني: هل نشهد تغييرًا إيجابيًّا يخفف من القيود، أم أن هذه السياسات ستفتح الباب أمام مخاطر جديدة، مثل زيادة التحريض وتشويه الحقائق؟

تابعونا على فيسبوك تابعونا على تيكتوك تابعونا على تيلقرام
شاركها. فيسبوك واتساب تويتر البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link
السابقوزير الأوقاف: أكثر من 6 آلاف حاج حصة فلسطين وخطة طوارئ لحجاج غزة
التالي “النقد” تصدر تعليمات جديدة للمصارف للتعامل مع أقساط المقترضين المتراكمة

أخبار ذات صلة

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

وجبة خفيفة يوميا.. تؤدي إلى قوة الذاكرة لاحقا

الفدائي” يحقق فوزا ثمينا على “العنابي” في افتتاح بطولة كأس العرب

تابعونا
  • Facebook
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Instagram
  • Telegram
الأخيرة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

ديسمبر 5, 2025

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

ديسمبر 5, 2025

تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة

ديسمبر 5, 2025
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter