Close Menu
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
الأخيرة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة

فيسبوك الانستغرام تيلقرام تيكتوك واتساب
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
استمع إلينا
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
فيسبوك واتساب الانستغرام تيكتوك تيلقرام
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العرب والعالم»هآرتس: حماس تستشعر فخا أميركيا والعمليات داخل إسرائيل خيارها القادم
أخبار العرب والعالم

هآرتس: حماس تستشعر فخا أميركيا والعمليات داخل إسرائيل خيارها القادم

أغسطس 21, 20244 دقائق
شاركها
فيسبوك واتساب تيلقرام تويتر البريد الإلكتروني Copy Link

قال محرر الشؤون العربية في صحيفة هآرتس إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ترى فخا في أحدث مقترح لوقف إطلاق النار بعدما تبنت الولايات المتحدة موقف إسرائيل، وإن ردها على ما يجري في غزة قد يكون استئناف العمليات “الاستشهادية”.

في حين شككت افتتاحية الصحيفة في أن يكون رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد قبل فعلا الخطة الأميركية الجديدة.

وفي تقرير بعنوان “وحدة الجبهات: العمليات الاستشهادية رد حماس على ما يجري في غزة”، كتب جاكي خوري محرر الشؤون العربية في هآرتس أن حماس ترى -في الأساس- في أحدث نسخة من مقترحات وقف إطلاق النار الأميركية المتقلبة تبنيا لموقف إسرائيل في رفض نهاية الحرب والانسحاب الشامل من قطاع غزة.

وكتب أن عملية التفجير في تل أبيب قبل يومين، والأهم منها تبني حماس وحركة الجهاد الإسلامي مسؤوليتهما عنها، أحيت خوفا قديما وهو عودة العمليات “الاستشهادية” إلى قلب إسرائيل كما في تسعينيات القرن الماضي، حتى إنه لم يُعرف إذا ما كانت الحركتان قادرتين عملياتيا على شنها.

وقال الكاتب إن منسوب الخوف زاد بسبب ما يحدث في الضفة الغربية، حيث تعمق الغضب والإحباط مع اقتحام الجيش الإسرائيلي المتكرر للبلدات والقرى الفلسطينية، وتواصل اعتداءات المستوطنين على السكان الفلسطينيين، بما يوفر تربة خصبة لتجنيد “الاستشهاديين”، وفق تعبيره.

الهجمات “الاستشهادية”

ولاحظ الكتاب أن توقيت التفجير الذي أدى لمقتل شخص وإصابة آخر يكتسي أهمية هو الآخر، إذ جاء في خضم حراك دبلوماسي وسياسي لمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وقبيل زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن.

ورغم أن الهجوم محدود، فإن القلق لن يختفي حسب كاتب التقرير الذي ذكّر بأن رسالة الفلسطينيين، خاصة حماس والجهاد، واضحة، وهي أن مواصلة تعطيل الصفقة، خاصة من قبل نتنياهو، تعني أن الصراع سيتغير، إن لم يكن في القطاع، ففي داخل إسرائيل، وستُطرح العمليات الاستشهادية خيارا مرة أخرى.

ووصف ذلك بنوع آخر من وحدة الجبهات، فأحداث غزة تؤثر على الضفة الغربية وما يستشعره سكان الضفة سيؤثر على كبريات مدن إسرائيل.

التوقيت مهم أيضا بالنسبة لحماس من حيث إنها تنظر لا فقط إلى ما حدث الأيام القليلة الماضية، بل أيضا إلى ما لم يحدث، فالضغط الدولي (بما فيه العربي) ضعيف، والأمم المتحدة نفضت يديها مما يجري، ولم يعد يُعوّل كثيرا على محكمة العدل الدولية، أما غزة فعمها الخراب، وفق تعبيره.

وأضاف الكاتب الإسرائيلي أن رئيس حركة حماس يحيي السنوار لا يزال يحتفظ بورقتين أشبه بالجزرة والعصا: فمن جهة يمسك بالأسرى الإسرائيليين الذين يتطلب الإفراج عنهم إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين وإنهاء الحرب والانسحاب من غزة، ومن جهة أخرى يشن حرب عصابات في القطاع ويحاول إضرام النار في الضفة وإطلاق عمليات انتقامية داخل إسرائيل.

فخ أميركي

وقال الكاتب خوري إن حماس ترى فخا في المقترح الأميركي الأحدث الذي قضى أساسا بوقف متدرج لإطلاق النار مع احتفاظ إسرائيل بخيار استئناف القتال في نهاية المرحلة الأولى.

وأضاف أن المقترح يعني بالنسبة لها أن واشنطن تتبنى موقف إسرائيل التي ترفض أساسا الالتزام بوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب والانسحاب التام من غزة، لذا تعمدت حماس -حسبه- تسريب تفاصيل الخطة وأبرزها تأجيل بحث نهاية الحرب حتى نهاية المرحلة الأولى، مع غياب التزام واضح بالانسحاب من محور فيلادلفيا وبتجسيد آلية مراقبة في محور نتساريم، ناهيك عن مطالب إسرائيل بترحيل عشرات الأسرى الفلسطينيين ورفضها إدراج أسماء عشرات آخرين.

واختتم خوري كاتبا أن حماس ليس لديها ما تخسره، فقد فهمت أن هدف واشنطن الحصول على سلام حتى انتخابات الرئاسة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل وتقديم صورة نصر في عودة المحتجزين المدنيين (وربما بعض المجندات) مقابل الإفراج عن عدد محدود من الأسرى الفلسطينيين، وهي تعتقد أن المرحلة الثانية تكتسي أهمية أقل بالنسبة لواشنطن وحتى بالنسبة لإسرائيل التي ترى في كل ذلك ثمنا من أثمان الحرب، لذا تركز الحركة معركتها الحقيقية على المرحلة الأولى على أمل أن تكون الأخيرة.

فرصة أخيرة

وفي مقال افتتاحي ثان، دعت هآرتس نتنياهو إلى قبول المقترح الأميركي الأحدث الذي وصفه وزير الخارجية أنتوني بلينكن بأنه ربما فرصة إسرائيل الأخيرة لإعادة أسراها، وحرص على نقل شعوره هذا مباشرة إلى نتنياهو والرئيس إسحاق هرتسوغ.

وكتبت هآرتس أن كل إسرائيلي صادق مع ذاته يعرف أن ما قاله بلينكن ليس مجرد كلمات، فقد تكون فعلا الفرصة الأخيرة، وذكّرت بتقديرات المنظومة الأمنية الإسرائيلية بأن نحو نصف الأسرى الـ115 ربما قتلوا.

وقالت هآرتس إن بلينكن، وإن كرر الالتزام بأمن إسرائيل، فإنه أكد أيضا التزامها بخفض التوتر في المنطقة، وأضافت أن الأميركيين فهموا أن اعتبارات نتنياهو السياسية تضر بعملية صنع القرار حتى عندما يتعلق الأمر بحياة الإسرائيليين ومستقبل دولتهم، ونقلت عن بلينكن دعوته إلى عدم البحث عن الأعذار لتعطيل الصفقة.

سياسة المراوغة

واتهمت الصحيفة نتنياهو بمواصلة سياسة التلاعب بالكلمات، وقالت إن ادعاءه بأن إسرائيل وحدها من يقدم التنازلات ذر للرماد في العيون.

وحسب الصحيفة، تربط واشنطن بين الصفقة واستقرار كل الشرق الأوسط، لكن نتنياهو يراوغ، والخطاب العام في إسرائيل لا يشدد كفاية على الخطر الذي يتهدد “الدولة” إن أُهدرت فرصة إبرام صفقة، فالأمر لن يعني حينها فقط أن الأسرى قد تركوا لمصيرهم، بل أيضا احتمال إشعال حرب إقليمية.

واختتمت كاتبة أن نتنياهو ادعى -في نهاية لقائه مع بلينكن- أنه يؤيد مقترح واشنطن قائلا إن الكرة في ملعب حماس الآن، لكن من الصعب تصديق زعمه هذا بسبب تاريخه الحافل بالأكاذيب، وقالت إن الوقت قد حان ليقبل الصفقة قولا وفعلا.

تابعونا على فيسبوك تابعونا على تيكتوك تابعونا على تيلقرام
شاركها. فيسبوك واتساب تويتر البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link
السابق320 يوما للحرب على فلسطين
التالي بايدن يقر إستراتيجية نووية سرية تعيد التركيز على الصين

أخبار ذات صلة

غارة إسرائيلية على الضاحية تستهدف “عنصرا بارزا” في حزب الله

حماس تدين مجزرة عين الحلوة بلبنان وتتهم الاحتلال بالافتراء والكذب

قتلى ومئات المصابين والمفقودين جراء زلزال شمال أفغانستان

تابعونا
  • Facebook
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Instagram
  • Telegram
الأخيرة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

ديسمبر 5, 2025

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

ديسمبر 5, 2025

تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة

ديسمبر 5, 2025
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter