دخلت عملية “طوفان الأقصى” يومها الـ300، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى.
وفي تطور غير مسبوق للأحداث، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، عقب عملية استهداف في العاصمة الإيرانية “طهران”.
وتواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة “طوفان الأقصى” ونفذت الكتائب كمينا مركبا تمكن خلالها من الاشتباك مع قوة للاحتلال متحصنة داخل أحد المنازل في مخيم الشابورة بمدينة رفح من مسافة الصفر وإيقاعها بين قتيل وجريح كذلك استهدف مجاهدونا خلال الاشتباك دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” تواجدت لتأمين القوة بقذيفة “الياسين 105” وفور وصول قوة الإنقاذ تم دك المكان ومحيطه بقذائف الهاون
وأعلنت وزارة الصحة، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة الى 39400، والإصابات الى 90996 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.