Close Menu
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
الأخيرة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة

فيسبوك الانستغرام تيلقرام تيكتوك واتساب
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
استمع إلينا
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
فيسبوك واتساب الانستغرام تيكتوك تيلقرام
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأخبار»ماذا يعني تعليق إيران التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
الأخبار

ماذا يعني تعليق إيران التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

يوليو 3, 20254 دقائق
شاركها
فيسبوك واتساب تيلقرام تويتر البريد الإلكتروني Copy Link

أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان المصادقة على قرار مجلس الشورى القاضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك في أعقاب الهجمات الإسرائيلية والأمريكية التي استهدفت منشآت نووية داخل إيران، الشهر الماضي.

وكان مجلس الشورى (البرلمان) قد صوّت الأسبوع الماضي لصالح القرار، في خطوة وصفها نواب بأنها “ردّ على انتهاك سيادة إيران واستهداف منشآتها النووية والعلمية”.

وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنها على علم بالتقارير الصادرة عن إيران بشأن تعليق التعاون معها، مشيرة إلى أنها تنتظر توضيحات رسمية من طهران.

وجاء القرار الإيراني عقب صراع استمر 12 يوماً، شهد تبادلاً للقصف بين الجانبين، بدأ بغارات إسرائيلية مباغتة استهدفت مواقع عسكرية وعلمية داخل الأراضي الإيرانية، تلتها ردود صاروخية إيرانية قالت طهران إنها استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية.

ما الذي ينص عليه القرار؟

نص القانون وفق ما نشرته قناة “العالم” الإيرانية أن الحكومة “ملزمة، فور المصادقة، بتعليق كافة أشكال التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية… إلى حين ضمان أمن المنشآت النووية والعلماء الإيرانيين”، مستنداً إلى المادة 60 من اتفاقية فيينا 1969 .

وأقر البرلمان الإيراني في 25 حزيران/يونيو، غداة بدء تنفيذ وقف إطلاق النار، مشروع قانون يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة التي كان مفتشوها يراقبون مختلف الأوجه المعلنة لأنشطة البرنامج النووي في إيران. ولم يحدد القانون الخطوات الإجرائية لذلك.

وصادق مجلس صيانة الدستور، الهيئة المعنية بمراجعة التشريعات في إيران، على مشروع القانون، وأحاله على السلطة التنفيذية المعنية بتنفيذه.

وجاء في النص الذي نشرته وسائل إعلام إيرانية أن التشريع يهدف إلى “ضمان الدعم الكامل للحقوق الجوهرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية” بموجب معاهدة منع الانتشار النووي، “وخصوصا تخصيب اليورانيوم”.

أثار استخدام مصطلح “تعليق” بدلاً من “إيقاف نهائي” تفسيرات بأن القرار مؤقت، ومشروط بتحقيق مطالب أمنية.

أفاد المتحدث باسم الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فريديريك دال، في تصريح لبي بي سي، بأن الوكالة تنتظر تفاصيل إضافية من الجانب الإيراني بشأن القرار.

ماذا يعني التعليق عملياً؟

في تصريح لوكالة الطلبة الإيرانية (إسنا)، قال النائب الإيراني علي رضا سليمي إن القرار يشمل منع دخول مفتشي الوكالة الدولية إلى المنشآت النووية في إيران.

بدوره، اتهم رئيس مجلس الشورى محمد باقر قاليباف الوكالة الدولية للطاقة الذرية بـ”تسريب معلومات حساسة” إلى إسرائيل. وفي منشور عبر منصة “إكس”، كتب قاليباف: “الوكالة التي لم تدن حتى بشكل محدود الهجوم على منشآتنا النووية، فقدت مصداقيتها الدولية”.

ونقلت وكالة “مهر” الإيرانية عن قاليباف تأكيده أن البرنامج النووي الإيراني “سيتقدم بوتيرة أسرع”، في ما بدا تلميحاً إلى وقف تبادل المعلومات مع الوكالة الدولية.

“إشارة كارثية”

كان المدير العام للوكالة، رافاييل غروسي، قد طلب زيارة المواقع المتضررة في إيران، ولا سيما منشأة “فوردو”، لكن الحكومة الإيرانية رفضت طلبه.

وكانت الوكالة الدولية قد أصدرت في 12 حزيران/يونيو تقريراً اتّهم إيران بعدم الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بأنشطتها النووية. وأشارت إلى أن مستوى تخصيب اليورانيوم في إيران قد يقلّص الوقت اللازم لصنع سلاح نووي، رغم أنها لم تجد دليلاً على امتلاك أو تطوير أسلحة نووية حتى الآن.

اعتبرت السلطات الإيرانية أن تقرير الوكالة شكّل “ذريعة” للهجمات الإسرائيلية. وعبّر عن هذا الموقف المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، الذي اتّهم في منشور المدير العام غروسي بـ”تحويل الوكالة إلى طرف في النزاع”.

وقد شُنّت الغارات الإسرائيلية فجر الجمعة 13 حزيران/يونيو، بعد يوم من صدور التقرير. وفي 22 من الشهر نفسه، انضمّت الولايات المتحدة إلى الهجوم من خلال قصف منشأة “فوردو” النووية.

وفي اتصال مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اتّهم الرئيس الإيراني الوكالة الدولية بـ”ازدواجية المعايير”، قائلاً إن “غروسي لم يتصرّف بحيادية”، بحسب ما نقلته وسائل إعلام إيرانية.

وتعقيباً على الإعلان الإيراني، دعا وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر المجتمع الدولي إلى “التحرك بحزم” لوقف البرنامج النووي الإيراني.

وحثّ ساعر ألمانيا وفرنسا وبريطانيا على “إعادة فرض جميع العقوبات على إيران”. وأضاف “يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك بحزم الآن ويستخدم جميع الوسائل المتاحة له لوقف الطموحات النووية الإيرانية”.

من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية مارتن غيزه، إنّ خطوة إيران بتعليق التعاون مع الوكالة الذرية تعدّ “إشارة كارثية”.

وقال الباحث في “مبادرة الخطر النووي” إريك بروير تعقيباً على إعلان طهران “بعد عقود من النفاذ الصارم للوكالة الدولية للطاقة الذرية الى برنامج إيران النووية، ندخل الآن مرحلة جديدة أخطر”.

وتابع في منشور عبر منصة إكس “مهمة فهم ما يحصل في المواقع النووية الإيرانية، الجديدة والقديمة، ستصبح بالكامل على عاتق أجهزة الاستخبارات”.

تابعونا على فيسبوك تابعونا على تيكتوك تابعونا على تيلقرام
شاركها. فيسبوك واتساب تويتر البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link
السابقوفاة الزميل الصحفي حسام عز الدين حمدان
التالي بعد اسبوعين من زفافه…. وفاة جوتا في حادث سير

أخبار ذات صلة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

خريطة جديدة للمعركة البحرية: أكثر من 100 سفينة صينية تحاصر تايوان واليابان

ريمونتادا” تاريخية أمام نسور قرطاج تقرب الفدائي من الدور الثاني من كأس العرب

تابعونا
  • Facebook
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Instagram
  • Telegram
الأخيرة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

ديسمبر 5, 2025

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

ديسمبر 5, 2025

تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة

ديسمبر 5, 2025
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter