Close Menu
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
الأخيرة

بعد 40 عاماً في السجن..فرنسا تفرج عن المناضل جورج عبد الله

الحكومة تصرف 272 مليون شيكل كمساعدات اجتماعية.. إليك توزيعها

استشهاد الاسير سمير محمد يوسف الرفاعي من جنين داخل سجون الاحتلال

فيسبوك الانستغرام تيلقرام تيكتوك واتساب
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
استمع إلينا
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
فيسبوك واتساب الانستغرام تيكتوك تيلقرام
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقابلات طريق المحبة»التهديدات بقطع العلاقة مع البنوك الفلسطينة كيف ستؤثر – وماذا قالت سلطة النقد ؟
مقابلات طريق المحبة

التهديدات بقطع العلاقة مع البنوك الفلسطينة كيف ستؤثر – وماذا قالت سلطة النقد ؟

سبتمبر 24, 20244 دقائق
Palestinian employees queue outside a cash machine outside the Bank of Palestine as they wait to withdraw their salaries, in Gaza City on April 9, 2018. / AFP PHOTO / MAHMUD HAMS (Photo credit should read MAHMUD HAMS/AFP/Getty Images)
شاركها
فيسبوك واتساب تيلقرام تويتر البريد الإلكتروني Copy Link

راديو طريق المحبة- قال الخبير الاقتصادي والمالي الدكتور شادي حمد خلال حديثه لطريق المحبة إنه لا داعي لتهويل قضية التهديدات الإسرائيلية بقطع العلاقة مع البنوك الفلسطينيةمشيراً إلى ما صدر عن سلطة النقد الفلسطينية امس من بيان تجدد فيه تطمينها لأصحاب الودائع بالشيكل حتى لو قطعت إسرائيل علاقتها بالبنوك.

وكانت سلطة النقد جددت سلطة النقد، تأكيدها على أن أموال المودعين في المصارف العاملة في فلسطين آمنة ومضمونة وأنه لا تأثير مباشرا عليها وعلى الودائع أو قوة ومكانة المصارف الفلسطينية من التهديدات المتكررة بقطع العلاقة مع المصارف الإسرائيلية.

وشددت في تصريح لها،على أنه لا تأثير أيضا لهذه التهديدات على استمرار العلاقة المصرفية مع العالم الخارجي بجميع العملات.

وكان وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش قد هدد بعزل البنوك الفلسطينية عبر عدم تمديد الضمانات للبنوك الإسرائيلية المتعاملة معها ضد دعاوى قضائية محتملة، وذلك ضمن خطوات “عقابية” ضد السلطة الوطنية ردا على قرار دول أوربية الاعتراف بدولة فلسطين.

وفي السياق حث نائب وزير الخزانة الأميركية والي أديمو إسرائيل على تمديد علاقاتها المصرفية مع البنوك الفلسطينية لمدة عام على الأقل، وذلك لتجنب أزمة اقتصادية في الضفة الغربية، محذراً من أن أمن إسرائيل نفسها على المحك.

ووجه أديمو هذه الرسالة خلال اجتماع مع محافظ بنك إسرائيل أمير يارون في نيويورك، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، قبل أن يجتمع بشكل منفصل مع ملك الأردن عبد الله الثاني.

وقالت وزارة الخزانة في بيان: “عبّر أديمو عن قلق حكومة الولايات المتحدة إزاء التهديدات التي أطلقها البعض داخل الحكومة الإسرائيلية بقطع علاقات المراسلة المصرفية بين البنوك الإسرائيلية والفلسطينية، وأصر على ضرورة تمديد هذه العلاقات لما لا يقل عن عام”.

واعتبر مسؤول أميركي أن “قدرة السلطة الفلسطينية على البقاء ضرورية للاستقرار في الضفة الغربية، ما يشكل بدوره ضرورة أساسية للأمن القومي الإسرائيلي”.

كما أوضح مصدر مطلع على المحادثات أن أديمو أبلغ ملك الأردن أن “أي تحرك إسرائيلي لقطع التعاملات مع البنوك الفلسطينية من شأنه أن يزيد من خطر عدم الاستقرار الإقليمي، وقد يدفع إلى إجراء معاملات مالية فلسطينية في الخفاء الأمر الذي قد يلحق الضرر بالأمن الإسرائيلي والإقليمي”.

بدوره، حذّر البنك الدولي من أن الأراضي الفلسطينية تقترب بالفعل من “السقوط الاقتصادي الحر”، حيث سينخفض الناتج المحلي الإجمالي لغزة بنسبة 86% في الربع الأول من عام 2024 على أساس سنوي، فيما تواجه السلطة الفلسطينية فجوة تمويلية قدرها 1.86 مليار دولار في عام 2024 ومخاطر متزايدة من “الفشل النظامي”.

تهديدات سموتريتش
وكان مسؤولون في وزارة الخزانة قالوا إن تفويض المراسلات المصرفية من المقرر أن ينتهي في 31 أكتوبر، الأمر الذي يفرض مخاطر على معاملات التصدير والاستيراد التي تقدر قيمتها بنحو 10 مليارات دولار.

ويحذر مسؤولون أميركيون منذ أشهر من أن التهديدات التي أطلقها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش ومسؤولون إسرائيليون آخرون بمنع البنوك الفلسطينية من الاتصال بنظيراتها الإسرائيلية قد يؤدي إلى زعزعة استقرار السلطة الفلسطينية، ما قد يضر بأمن إسرائيل.

وقد أثارت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين مخاوف مماثلة قبيل اجتماع وزراء مالية مجموعة الدول السبع في مايو، وذُكرت القضية في بيانين مشتركين لمجموعة الدول السبع.

وفي يونيو، مدد سموتريتش استثناء يسمح بالتعاون بين النظام المصرفي الإسرائيلي والبنوك الفلسطينية في الضفة الغربية، لكن لمدة 4 أشهر فقط، وليس عاماً كاملاً كما فعل أسلافه.

يشار إلى أن الاستثناء يمنح البنوك الإسرائيلية إمكانية معالجة المدفوعات بالشيكل لخدمات ورواتب مرتبطة بالسلطة الفلسطينية، دون خطر التعرض للاتهام بغسل الأموال وتمويل الإرهاب، وبدون ذلك الاستثناء تظل البنوك الفلسطينية مفصولة عن النظام المالي الإسرائيلي.


من جانبها سبق وأن  شددت  سلطة النقد الفلسطينية على أن أموال المودعين في المصارف العاملة في فلسطين آمنة ومضمونة.

يأتي ذلك في ظل الحديث عن قطع إسرائيل صلة البنوك الفلسطينية بالنظام المالي.

وقالت سلطة النقد في تصريح صحفي اليوم الإثنين، إنه لا تأثير مباشر للتهديدات المتكررة بقطع العلاقة مع المصارف الإسرائيلية على أموال وودائع المودعين أو على قوة ومكانة المصارف الفلسطينية.

كما أكدت أن لا تأثير لهذه التهديدات على استمرار العلاقة المصرفية مع العالم الخارجي بجميع العملات. 

تابعونا على فيسبوك تابعونا على تيكتوك تابعونا على تيلقرام
شاركها. فيسبوك واتساب تويتر البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link
السابقكشف صادم: “سلاح يوم القيامة” لدى حزب الله سيدمر اسرائيل اذا توسعت الحرب
التالي دوروف: تيليغرام تبدأ تسليم بيانات المستخدمين المشبوهين

أخبار ذات صلة

خاص طريق المحبة -المدرب الدولي مصعب رائد: الخريجون يواجهون فجوة حقيقية بين التعليم وسوق العمل

د. أكرم سعادة: الضغط النفسي يضعف مناعة الطفل ويجعله عرضة للأمراض

📌 حماية البشرة من الحروق والتصبغات.. مع الصيدلانية د. تسنيم رجوب

تابعونا
  • Facebook
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Instagram
  • Telegram
الأخيرة

بعد 40 عاماً في السجن..فرنسا تفرج عن المناضل جورج عبد الله

يوليو 17, 2025

الحكومة تصرف 272 مليون شيكل كمساعدات اجتماعية.. إليك توزيعها

يوليو 17, 2025

استشهاد الاسير سمير محمد يوسف الرفاعي من جنين داخل سجون الاحتلال

يوليو 17, 2025
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter