Close Menu
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
الأخيرة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة

فيسبوك الانستغرام تيلقرام تيكتوك واتساب
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
  • الأخبار
    • غزة
    • أسرى
  • الاقتصاد
    • شركات
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
استمع إلينا
راديو طريق المحبةراديو طريق المحبة
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • مقابلات طريق المحبة
  • تكنولوجيا
  • الرياضة
  • الصحة
  • البث المباشر
فيسبوك واتساب الانستغرام تيكتوك تيلقرام
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأخبار»“هارتس” ؛ إسرائيل بدأت بتنفيذ (النكبة) بالضفّة بعد غزّة..
الأخبار

“هارتس” ؛ إسرائيل بدأت بتنفيذ (النكبة) بالضفّة بعد غزّة..

أغسطس 29, 20243 دقائق
شاركها
فيسبوك واتساب تيلقرام تويتر البريد الإلكتروني Copy Link

 بدأ الاحتلال الإسرائيليّ إلى نقل عدوانه الوحشيّ والبربريّ من قطاع غزّة إلى الضفّة الغربيّة المُحتلّة، في ظلّ صمتٍ عربيٍّ وإسلاميٍّ مُثيرٍ للغاية، الأمر الذي دفع المُحلِّل روغل ألفر في صحيفة (هآرتس) العبريّة إلى القول الفصل اليوم الخميس في مقاله إنّ إسرائيل بدأت عمليًا بتنفيذ النكبة الجديدة ضدّ الشعب الفلسطينيّ، على حدّ قوله.
 وهكذا فإنّه بعد 22 عامًا على عملية “السور الواقي”، حين اجتاح جيش الاحتلال مدن الضفة الغربية ومخيماتها، وأعاد احتلالها، مرتكبًا جرائم ومجازر مروّعة، كان أبرزها في مخيم جنين، ها هو يعود مرّة أخرى إلى شنّ عملية في شمال الضفة، هي الأوسع منذ ذلك الحين.

 وبدأ الاحتلال، فجر أمس، عمليته العسكرية الواسعة وغير المحدّدة بسقفٍ زمنيٍّ، والهادفة، على ما يبدو، إلى تصفية خلايا المقاومة في شمالي الضفة، وتحديدًا في مدن جنين وطولكرم وطوباس ومخيماتها، والتي اجتاحها من محاور عدّة.
 وبحسب الإعلام العبريّ، دفع جيش الاحتلال إلى تلك المدن والمخيمات بالآلاف من جنود وحداته، إلى جانب مجموعات من “الشاباك” ووحدات من المظليين، والطائرات المروحية والمسيّرة، في عملية أطلق عليها اسم “مخيمات الصيف”، واستشهد، في يومها الأول، 10 مقاومين، خمسة منهم في جنين وأربعة في طوباس، جرّاء استهدافهم بالطائرات المسيّرة.
 ومن جهتها، أَطلقت “سرايا القدس” على المعركة التي تخوضها المقاومة اسم “رعب المخيمات”، مؤكدةً أنّ مقاتليها “سيذيقون العدو رعب المخيمات وسيعلم جنوده ما ينتظرهم من جحيم”.
 وفي حين ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن العملية الجارية في الضفة، هي الأوسع منذ عملية “السور الواقي” في عام 2002، وتشارك فيها أيضًا قوات “المستعربين”، لفت مسؤولون عسكريون إلى أنّ الهجوم أُطلق بعدما بات “الوضع في الضفة الغربية يشكّل مصدر قلق جدّي لإسرائيل”، على حدّ تعبيرهم.
 وفي هذا السياق أيضًا، أشارت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة إلى أنّه من المحتمل أنْ “يتم تنفيذ إخلاء منظّم للسكان الفلسطينيين المدنيين وفقًا لمراكز القتال المتوقعة”، فيما قالت القناة الـ 14 بالتلفزيون العبريّ إنّ جيش الاحتلال سيُبقي على حصاره للمستشفيات، وسيقوم “بتفتيش المرضى الفلسطينيين الذين سيدخلون إليها في طولكرم وجنين”.
 ووفقًا لـ “يديعوت أحرونوت”، فإنّ “العملية العسكرية في الضفة الغربية ستستمر لأيام عدة، وستتركّز في المنطقة التي انطلق منها الهجوم على تل أبيب، وسيكون هدفها اعتقال المطلوبين وتدمير البنية التحتية في مخيمَي جنين ونور الشمس للاجئين قرب طولكرم وفي مدينة طوباس القريبة”، على ما نقلته عن المصادر العسكريّة والأمنيّة في تل أبيب.

وتزامن الهجوم مع موجة تحريض تكفّل بها وزراء الاحتلال، وأبرزهم وزير الخارجية، يسرائيل كاتس (حزب ليكود الحاكم)، الذي توعّد أمس بتنفيذ عمليات “إجلاء مؤقت” للفلسطينيين من مدينتَيْ جنين وطولكرم، كما حصل في قطاع غزة.
وكتب كاتس، عبر منصة (إكس): “الجيش الإسرائيليّ يعمل بقوّةٍ اعتبارًا من الليلة الماضية في جنين وطولكرم لإحباط وتدمير بنى تحتية معادية تعمل بإيحاء من إيران”، مضيفًا: “علينا أنْ نعالج هذا التهديد كما قمنا بمعالجته في غزة، بما في ذلك إجلاء مؤقت لسكان تلك المناطق وكل إجراء ضروري آخر. هذه حرب بكل معنى الكلمة ويجب الانتصار فيها”.
وبعد مرور عدّة ساعاتٍ على هذه التصريحات الخطيرة، انضمّ وزير الزراعة، آفي ديختر، للتهديدات، وقال إنّ إسرائيل ستقوم بنقل الفلسطينيين إلى ما أسماها بالمناطق الآمنة، مع الإشارة إلى أنّ ديختر شغل سابقًا قائد جهاز الأمن العام (شاباك).
من ناحيته، دعا رئيس المجلس الاستيطاني شمالي الضفة، يسرائيل غانتس، إلى تطبيق نموذج غزة في الضفة، قائلاً: “إذا لم نفعل في نور شمس ما فعلناه في النصيرات، فسيفعلون في مستوطنة بات حيفر ما فعلوه في كيبوتس بئيري بالجنوب”، طبقًا لأقواله.
أمّا مُحلِّل الشؤون العسكريّة في (هآرتس)، عاموس هارئيل، فقال إنّ الارتفاع الحاد في العمليات “الإرهابيّة” الفلسطينيّة بالضفّة الغربيّة، بالإضافة إلى اعتداءات المُستوطنين اليهود المتكررة على المدنيين الفلسطينيين، والاستفزازات التي يقوم بها وزير الأمن القوميّ الإسرائيليّ، العنصريّ إيتمار بن غفير في المسجد الأقصى المُبارك، تزيد الطين بلّةً، وتُساهم إلى حدٍّ كبيرٍ في إشعال منطقة الشرق الأوسط، على حدّ تعبيره.

تابعونا على فيسبوك تابعونا على تيكتوك تابعونا على تيلقرام
شاركها. فيسبوك واتساب تويتر البريد الإلكتروني تيلقرام Copy Link
السابقمن هي بريندا عبد العال المصرية التي استعانت بها هاريس للتواصل مع الناخبين العرب؟
التالي إياك وشرب المياه واقفاً.. 7 مشكلات صحية تنجم عن الخطوة

أخبار ذات صلة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

خريطة جديدة للمعركة البحرية: أكثر من 100 سفينة صينية تحاصر تايوان واليابان

ريمونتادا” تاريخية أمام نسور قرطاج تقرب الفدائي من الدور الثاني من كأس العرب

تابعونا
  • Facebook
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Instagram
  • Telegram
الأخيرة

بسبب “إسرائيل”..دول عدة منها إسبانيا تعلن الانسحاب من مسابقة يوروفيجن 2026

ديسمبر 5, 2025

التعرق للتخلص من نزلات البرد.. هل هو فعال؟

ديسمبر 5, 2025

تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة

ديسمبر 5, 2025
فيسبوك الانستغرام واتساب تيكتوك تيلقرام
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter